Ads 468x60px

الجمعة، 20 يناير 2012

واشنطن تغلق موقع مشاركة الملفات «ميجا أبلود».. والقراصنة يهاجمون مواقع أمريكية


ميجا ابلود اولى ضحايا قانون SOPA و PIPA
أغلقت السلطات الأمريكية موقع ميجا أبلود، أحد أكبر مواقع مشاركة الملفات على شبكة الإنترنت، بسبب انتهاكات مزعومة لحقوق النسخ، ووجهت اتهامات إلى سبعة أشخاص، من بينهم مؤسس الموقع المعروف باسم كيم دوتكوم.
وألقي القبض على 4 من بين المتهمين السبعة الجمعة في نيوزيلندا أحدهم دوتكوم، واسمه الحقيقي كيم شميتز.
وقال ممثلو الادعاء الاتحادي الخميس: إن القائمين على الموقع تمكنوا من كسب 175 مليون دولار، بينما كلفوا حاملي حقوق النسخ خسائر بأكثر من 500 مليون دولار من الإيرادات.
وتقول إدارة الموقع إنها تخدم مستخدمين شرعيين، من خلال السماح لهم برفع ملفات حجمها كبير للغاية ويصعب نقلها عن طريق البريد الإلكتروني، وتمكن آخرين من نقلها وتحميلها.
ويتخذ الموقع من هونج كونج مقرًا له، ويعمل كذلك في الولايات المتحدة، ما يمنح السلطات الأمريكية مبررًا في تلك القضية.
ومن المقرر أن يمثل الأشخاص، الذين تم القبض عليهم خارج أوكلاند، أمام محكمة في وقت لاحق من الجمعة.
وقالت السلطات الأمريكية: تمت مصادرة نحو 50 مليون دولار من أصول الموقع.
وقال المفتش جرانت ورمالد في نيوزيلندا: إن الاعتقالات جاءت نتيجة لعدة أشهر من التنسيق مع مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) الأمريكي ووزارة العدل.
من جانبها، أعلنت قراصنة الإنترنت «انونيماس» أنها قامت بتنفيذ أكبر هجوم لها على الإطلاق على تلك الشبكة، انتقامًا من قيام الحكومة الأمريكية بإغلاق موقع «ميجا أبلود»، أحد أكبر مواقع مشاركة الملفات على شبكة الإنترنت، بسبب انتهاكات مزعومة لحقوق النسخ.
وتعاون أكثر من 5 آلاف شخص من أعضاء تلك المجموعة، من أجل اقتحام وتعطيل مواقع مثل موقع وزارة العدل الأمريكية وجمعية الفيلم الأمريكي وجمعية صناعة التسجيلات الأمريكية، حسبما ذكرته تلك المجموعة الخميس.
وقالت الجماعة، في رسالة على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: إن أكثر من 5 آلاف شخص يقومون بالهجوم على مواقع، من بينها موقع مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) والبيت الأبيض، فيما بدا أن الموقعين يعملان.
------------------------------------------------------
انضم لحملة رفض هذا القانون على الفيس بوك

Stop SOPA and PIPA


ادخل هنا


عودة المسيرة السلمية من دار القضاء العالى لميدان التحرير

مليونية حلم الشهيد

عادت المسيرة السلمية التى نظمها مئات المتظاهرين باتجاه دار القضاء العالى إلى ميدان التحرير، حيث انضمت مسيرة نسائية تضم عشرات السيدات ضمن فعاليات المشاركة فى جمعة "حلم الشهيد" التى دعا إليها عدد من الائتلافات والقوى السياسية.


وجابت المسيرة شارع طلعت حرب و منطقة دار القضاء العالى وشارع 26 يوليو، حيث رددت خلالها هتافات "عيش حرية عدالة اجتماعية"، مطالبين بالتسليم السلمى للسلطة إلى سلطة مدنية، والتعجيل بمحاكمة قتلة المتظاهرين.

و قامت مناقشات حادة بين المشاركين حول مسار المسيرة السلمية، حيث رأى عدد كبير من المتظاهرين من بينها منظمات المسيرة النسائية العودة إلى التحرير باعتباره صوت الثوار، فيما دعا بعض الناس إلى التحرك إلى مبنى ماسبيرو للتنديد بالسياسة الإعلامية، ودارت خلالها عدد من النقاشات.

وقد انقسمت المسيرة إلى مسيرتين الاولى عادت إلى ميدان التحرير والأخرى إلى ماسبيرو. من ناحية أخرى، استمرت فعاليات جمعة حلم الشهيد التى دعا إليها عدد من القوى، والائتلافات السياسية.

وتضمنت فعاليات المشاركة فى المنصة إقامة كورال قبطى، وكذلك عرض فيلم تسجيلى بعنوان "المجد للشهداء"، وإقامة عرض موسيقى.



 

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة